
عندما يتعرض الإنسان لمظلمة او مشكلة صعبة فتجده يردد “حسبي الله و نعم الوكيل” يشعر هنا بضعفه و يوقن ان حسبه الله القادر على نصره , انها سنة فقد رددها نبي الله ابراهيم عليه السلام عندما أراد قومه إلقاءه بالنار و رددها نبينا محمد صلى الله عليه و سلم بعد غزوة أحد.
معناها:
إن الله سبحانه و تعالى هو حسب المسلم و كافيه و نعم الوكيل القائم على أمر المؤمن.
فوائدها:
الطلب من الله رفع السوء و طلب كسب رضا الرحمن , و عندما يستخدم المظلوم عبارة “حسبي الله و نعم الوكيل” أمام ظالمه فإنه يثير الخوف في نفسه.